يتم تقديم مجالات التحسين بشكل بناء ومحايد من خلال الإشارة إلى أحداث محددة في مهام الموظف اليومية. يُمنح الموظف فرصة لحل المشكلة والمساهمة في تطوير إحساسه الذاتي. يتم تقديم حلول بناءة بحيث يكون لدى الموظف فكرة واضحة عما يمكنه القيام به بشكل أفضل في المرة القادمة.
تقويم أداء الموظفين هو عملية تقييم دورية وأستراتيجية تهدف إلى تقييم أداء الموظفين في المنظمة، بهدف تحسين الأداء، وتطوير المهارات، ورفع الكفاءة، وتحقيق الأهداف المنظمة.
تحديد فاعلية برامج التدريب التي توفرها المنظمة للموظفين من خلال معرفة مدى تطور الموظف بعد التدريب وهو ما يمنح المديرين الفرصة لمعرفة كيفية تحسين البرامج التدريبية المختلفة.
المساهمة في معرفة الموظف المثالي للوظيفة المناسبة وهو الأمر المربح لكل من الموظف والمنظمة.
– تحديد الأهداف المطلوبة والمسؤوليات المحددة لكل وظيفة في الشركة
أ- إن إجراء تقييم الأداء هو شأن ضروري ولازم إدارياً بغض النظر عن قرار إحداث زيادة أو ترقية أو صرف مكافآت، وهي إجراءات ومترتبات لا شك مهمة لكنها مبنية على نتائج الشركة واعتماد مخصص – وهو أمر لازم – للزيادات والمكافآت لمن ساهم في الإنجاز وكذلك على وجود شاغر يتم ترقية الموظف عليه أو رتبة وظيفية أعلى محتملة للمتميزين.
إدارة الأداء التي تركز على تحديد الأهداف والمخرجات المتوقعة وربط الأداء بالحوافز
يجب أن يقيس الموظف والمدير الأهداف الموضوعة في فترات زمنية محددة، لمعرفة هل يسير الموظف بشكل صحيح نحو تحقيق أهدافه أم هناك مشكلة، لذلك من المهم تحديد أهداف قابلة للقياس ومعايير واضحة ومحددة توضح هل هناك تقدم أم لا.
عوائق النجاح في التحول من إدارة المواد إلى إدارة سلاسل الإمداد
أولاً: إشكالية الزهد في عملية التقييم نتيجة تجارب خاطئة
عملية تقييم الأداء لا تنتهي هنا. بل تنتقل إلى متابعة درجات تقييم الأداء الوظيفي من 5 وتطوير الأداء
١٠- تقييم مدى التزام الموظف بالمواعيد الموضوعة للمشروعات والميزانية المخصصة للإنفاق على المشروعات.
لتقييم المهني امتياز رائع في تحديد مهارات الموظف بشكل محدد واختيار المشاريع المتماشية مع هذه المهارات، ووضعه في المكان المناسب لقدراته ومميزاته حتى يحقق أفضل الأعمال وأجودها.
مثال: إذا كان الموظف يعاني من ضعف في إدارة الوقت، قد تشمل خطة تحسين الأداء تدريباً على إدارة الوقت وتقديم أدوات تنظيمية جديدة.